إن على المرء أن يختار الصديق الصالح الذي يوجه إذا أنحرف عن الطريق ويذطره إذا نسي
ويستفيد منه ففي الحديث : المرء مع من أحب فل ينظر احدكم من يخالل أو كما قال
كما أن الطباع التسرق الطباع
فقد قيل :
عن المرء لا تسأل وسل عن صديقه = فكل قرين بالمقارن يقتدي
وقد قيل : إذا الحوار و الحمار سيقا = علمه الشهيق والنهيقا